تواصل معنا عبر النموذج أدناه:

عدن "تئن" في رمضان ونعلم أنها "تئن" لكن لماذا؟

تجارتهم البحرية انقلب العالم عن بكرة ابيه( لحمايتها!!! ربما).. لن نخضع
شركة اتصالات جديدة في عدن. نوقشت اتفاقياتها واقرت ووقعت ولم ترى النور. الدولة العميقة اوقفتها. قوة مجهولة متغولة فوق الجميع. يجب ان نتحدث عن هذا الامر
الشركة الصينية المكلفة بترميم وصيانة المصفاة غادرت دون سبب معروف ولا احد يناقش الامر.
مصفاة بلحاف مغلقة. لماذا ؟ الحوثي يهددها. الا يستطيع الشركاء الفرنسيين تامينها وبالاتفاق او بالقوة؟؟ هم موجودن في خليج عدن !!!
منظمات دولية واقليمية ومحلية متمركزة في صنعاء وتابىء ان تعمل من مركز العاصمة الرسمية للدولة عدن. واذا تحدثنا ان هذا امر يهدد الامن والاسقرار قامة الدنيا ولم تقعد ويهددونا بوقف الصدقات والحسنات اما العملة الصعبة فهي حق حصري لصنعاء.
ممانعة شديدة لتحسين مستوى معيشة الناس علاوات وتسويات لا تزيد عن ٢٠٠٠-٥٠٠٠ الاف ريال تحتاج الى مجهود حربي لتمريرها.
١٧٤ الف طالب عمل اقر مجلس الوزراء توظيف ١٧ الف منهم فقط في كل الوزارات والموسسات والمحافظات المحررة وهناك عراقيل وممانعة. مليار ريال يمني بالشهر هي التكلفة!!! ومع هذا وكان هذا سيكون هو سبب افلاس الدولة. اما ان نستوعب الشباب او نضحي بهم لا خيار اخر.
الالاف تتزاحم وتتدافع في حضرموت الخير في الخيمة الرمضانية في منظر تقشعر له الابدان وحضرموت تعوم فوق بحيرة من النفط. لن نخضع. اما عدن فحتى الخيمة الرمضانية خاوية على عروشها كبطون اهلها الذين لم يستلموا الراتب حتى اليوم. لن نخضع
هل عدن رهينة الى حين العودة الى صنعاء قال السماء كئيبة ! وتجهما
قلت: ابتسم يكفي التجهم في السماء !
أيكون غيرك مجرما. و تبيت في
وجل كأنك أنت صرت المجرما ؟
قال: العدى حولي علت صيحاتهم
أَأُسر و الأعداء حولي في الحمى ؟
قلت: ابتسم, لم يطلبوك بذمهم
لو لم تكن منهم أجل و أعظما !